على جوانب أنبوب الإختبار
الثلاثاء 14 فبراير 2012 - 19:50
السلام عليكم ورحمة الله..!
*على جوانب أنبوب الإختبار* !
على جوانب أنبوب الإختبار ، أخد البروفيسور محاليل مختلفة وأخرى من أجل إحداث تفاعلات كميائية ومعرفة الإختلاف فيما بين هاته المحاليل الحمضية والقاعدية..
ولعل كانت الإضافات نفسها وغير مختلفة.. ففي الأنبوب A أضاف مادة معينة.. وكذلك على بقية الأنبابيب B وCوD ، فكانت النتيجة متوقعة وهي تلون برتقالي أو أزرق
في كل من الأنبابيب ، لكن في الأنبوب الأخير X وجد أنه لم يحدث أي تغيير.. لأنه بالأحرى هذا الأخير كان صادقًا وغير قابل للتغيير من طرف المادة او تلبيتها.. بينما
الآخرون كانوا ضعيفي الشخصية.. مواد قليلة إستطاعت أن تتحكم في ردود أفعالهم بطريقة واضحة وضوح الشمس.. فخرج البروفيسور من المختبر سعيداً بهذا الإستنتاج..
أن كل من تتحكم فيه المادة أو تجعله يغيير تصرفاته إلى تكبر وكبرياء وصفات أخرى ، أنه ناتج عن خلل في شخصية وإنعدام الثقة في النفس.. بينما من اضيفت إليه
المادة وتحسنت أوضاعه ولا يتغيير فهو صادق تمامًا وقوي الشخصية والثقة والإرادة.. نعم إنه إستنتاج غريب لكنه لم يكن كذلك بالنسبة لآُُناس المجتمع بعد إفصاحه
عن هذا الإستنتاج الذي يعيش به العالم حديثًا وقديمًا ، إنه حدث عالمي جعل من الإنسان متقلب الأحوال والتصرفات.. مادة تجعله يتغيير وكأنه ليس السابق وتجعله
غير قادر على التحكم بنفسه وتابع لديل النقوذ فحسب! بينما الصادق هو الأمين والمؤمن القوي والعالم ، خلاصة إفتخر بها كثيراً البروفيسور والعالم بآسره على
هذه المعلومة الهامة جداً في الحياة للتميز بين الألوان المختلفة وبين اللون الأبيض الصادق.. على جوانب أنبوب الإختبار إتضحت الأمور وظهرت النتائج..
وعلى شخصيات الناس ظهرت الفعاليات الحقيقة للمعلومة وتحقق نجاح المعلومة الهامة..
*على جوانب أنبوب الإختبار* !
على جوانب أنبوب الإختبار ، أخد البروفيسور محاليل مختلفة وأخرى من أجل إحداث تفاعلات كميائية ومعرفة الإختلاف فيما بين هاته المحاليل الحمضية والقاعدية..
ولعل كانت الإضافات نفسها وغير مختلفة.. ففي الأنبوب A أضاف مادة معينة.. وكذلك على بقية الأنبابيب B وCوD ، فكانت النتيجة متوقعة وهي تلون برتقالي أو أزرق
في كل من الأنبابيب ، لكن في الأنبوب الأخير X وجد أنه لم يحدث أي تغيير.. لأنه بالأحرى هذا الأخير كان صادقًا وغير قابل للتغيير من طرف المادة او تلبيتها.. بينما
الآخرون كانوا ضعيفي الشخصية.. مواد قليلة إستطاعت أن تتحكم في ردود أفعالهم بطريقة واضحة وضوح الشمس.. فخرج البروفيسور من المختبر سعيداً بهذا الإستنتاج..
أن كل من تتحكم فيه المادة أو تجعله يغيير تصرفاته إلى تكبر وكبرياء وصفات أخرى ، أنه ناتج عن خلل في شخصية وإنعدام الثقة في النفس.. بينما من اضيفت إليه
المادة وتحسنت أوضاعه ولا يتغيير فهو صادق تمامًا وقوي الشخصية والثقة والإرادة.. نعم إنه إستنتاج غريب لكنه لم يكن كذلك بالنسبة لآُُناس المجتمع بعد إفصاحه
عن هذا الإستنتاج الذي يعيش به العالم حديثًا وقديمًا ، إنه حدث عالمي جعل من الإنسان متقلب الأحوال والتصرفات.. مادة تجعله يتغيير وكأنه ليس السابق وتجعله
غير قادر على التحكم بنفسه وتابع لديل النقوذ فحسب! بينما الصادق هو الأمين والمؤمن القوي والعالم ، خلاصة إفتخر بها كثيراً البروفيسور والعالم بآسره على
هذه المعلومة الهامة جداً في الحياة للتميز بين الألوان المختلفة وبين اللون الأبيض الصادق.. على جوانب أنبوب الإختبار إتضحت الأمور وظهرت النتائج..
وعلى شخصيات الناس ظهرت الفعاليات الحقيقة للمعلومة وتحقق نجاح المعلومة الهامة..
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى