حكاية طفل نية

الســـــــــلام عليكــــــــــــــم

أرحب بكم في مواضيع

مقدمة:



هده القصة تدور أحداتها على طفل عادي أبوه من الطبقة المتوسطة و اسمه علي و كان الطفل لطيفا و لا يستطيع رفض طلب أحد وكان يحب ألعاب الفيديو و الإلكترونيات و بسبب تفوقه في الدراسة كان اباه يوفر له كل ما يريد(ألعاب الفيديوـ أجهزتها) لم يكن يعير اهتماماً للملابس و كان يحب العزلة و اللعب على الخروج خارج البيت

ندخل في التفاصيل

لقد كان هدا الطفل يقطن في نفس العمارة ما عمه الأول و التاني و كانت

زوجاتهما شريرتان جدا ويبدو أن دلك انتقل وراتيا لأبنائهم (لقد كان لهم نفس

العمر إلا الفتيات التي كانو يفوقونه بسنة) فقد كانو لا يحبونه و دائماً ما

يظلمونه و يوجهون أصابع الإتهام إليه و كانوا يتآمرون عليه ويفسدون صمعته

وسط الناس دائماً و لكن و لحسن حظه كان هناك من يحبه وهم أفراد عائلته بسلا

(مدينة مغربية)كانوا يستدعونه دائماً لقضاء العطلة معهم و كان هو يبادلهم

نفس الشعور لقد كان هادا الطفل متفوق في دراسته بحيت كان دائماً يحصل على

النقطة الأولى (ربما هدا هو السبب لكرههم له) عكس أبناء عمه و عمته الدين

كانوا يحصلون عل نقط متوسطة وكان جميع أساتدته يمدحونه بالدكاء و أنه أحسن

أفراد عائلته الدين مروا بتلك المدرسة المهم في يوم من الأيام و بعد انتهاء

الموسم الدراسي صدرت نتائج الدورة و كالعادة النقطة الأولى من نصيبه فأحضر

له أبوه جهاز PSP بعد صدوره بشهرين تقريباً و كالعادة تم تكريمه و اشتعلت

نار الغيرة تانية و كان دلك قد تزامن مع عرس بالبادية المهم اجتمعت العائلة

تانية بمنزل عمته التي تقطن بفرنسا و كان قد أخد معه جهازه

(لأنه لا يحب أن تجتمع عائلته دلك راجع لأنهم يسخرون منه) وبعد مرور العرس كان

الجميع يجمع ملابسه و حاجياته ليعود إلى منزله بالصباح استيقظ الجميع و اتجهوا

إلى المطبخ لتناول وجبة الفطور استيقظ الطفل متأخراً وترك بيت غرفته مفتوح

وجهازه داخل الغرفة نزل إلى المطبخ تناول فطوره و عاد إلى غرفته ليلعب مجدداً

لكن لم يجد جهازه يبدوا أن جهازه تمت سرقته ولكن من أخده؟

و بدأت التحريات و الإتهامات لكنه لم يجد السارق فتربت عند الطفل عقدة أخرى

تجاه عائلته ولكن رغم هدا مازال يحبهم لكن الله عوضه بجهاز PSP آخر

أتمنى أن أكون قد سردت القصة بشكل واضح و أن تستمتعوا بها

رجاء ردودكم و أرائكم مع السلامة