عندما يكون سقوطك
الثلاثاء 14 فبراير 2012 - 14:09
السلام عليكم ورحمة الله..!
* عندما يكون سقوطك ... * !
" عندما يكون سقوطك مصدراً لفرحتهم ، فإعلم أنك قد أذقتهم المر " ، تحت عنوان واضح ، وبمعنى لامع ، إنها المَقٌولة الشهيرة والمتميزة ، التي تبرز مدى كراهيتهم نحو
الشخص بكل معنى للكلمة ، فعندما يكون سقوطك مصدراً ومنبراً لفرحتهم ، فإعلم آنذاك أنك أذقتهم المر الأسود ، مراً جعلهم يكرهونك ويحسدونك على كل ما أنت عليه
لأنك قد تألقت أمام أعينهم وبرهنت بالدليل والحُجة أنك الأفضل دون منازع وأنك المبدع الوحيد في ساحة المنافسات ، يفرحون فرحًا شديداً بشدة الإفراج عن الحسد الذي يشعرون
به تجاهك.. لكنهم لا يعلمون بأنهم فشلوا في حفظ المشاعر.. يا لفرحتك كذلك لعلمك بأنك قد أذقتهم المر على طوال الزمن.. أنك انتصرت وتألقت وأبدعت حتى أصبحوا مهتمين
بك أكثر من أنفسهم ، وإذ كان سقوطك الصغير هذا قد جعلهم أسعد الناس ، فبكل تأكيد قد يموتوا بالسعادة لو سقطت للمدى البعيد.. ومن هذه الخلاصة إتضحت الأمور وبرزت
المشاعر والطموح.. والحل الوحيد من أجل إستمرار في هاته الحرب هو المواصلة في التألق والإبداع ، والحذر من التعثرات حتى لا يكون لهم مصدراً للفرح مجدداً..
إنه حدث بسيط جعل من الأمور واضحة.. ومن النتائج بارزة ، أو ربما كان سقوطك هذا متعمداً بعدَ التعرف على هاته المقولة الرائعة.. كي تكشف على حقيقة من حولك
وعلى ماهم عليه ، من أجل التأكد من أمور عديدة تجعلك آخداً للإحتياطات ، كما أتمنى لو كنت مكانك.. حتى أعرف من حولي وهل هم حقًا كذلك.. لذلك عليك مجدداً
التـأكد ممن هم بحولك ، حتى تعرف إذ كانوا صادقيين أو لا ، حتى لا تصطدم في حائط المفاجآت مجدداً وحتى تكون ذا تجربة سابقة معتمدة..
إنها بالفعل عبارة بسيطة جعلتنا وساعدتنا على التعرف على الهوية الحقيقية لمن بحولنا..
* عندما يكون سقوطك ... * !
" عندما يكون سقوطك مصدراً لفرحتهم ، فإعلم أنك قد أذقتهم المر " ، تحت عنوان واضح ، وبمعنى لامع ، إنها المَقٌولة الشهيرة والمتميزة ، التي تبرز مدى كراهيتهم نحو
الشخص بكل معنى للكلمة ، فعندما يكون سقوطك مصدراً ومنبراً لفرحتهم ، فإعلم آنذاك أنك أذقتهم المر الأسود ، مراً جعلهم يكرهونك ويحسدونك على كل ما أنت عليه
لأنك قد تألقت أمام أعينهم وبرهنت بالدليل والحُجة أنك الأفضل دون منازع وأنك المبدع الوحيد في ساحة المنافسات ، يفرحون فرحًا شديداً بشدة الإفراج عن الحسد الذي يشعرون
به تجاهك.. لكنهم لا يعلمون بأنهم فشلوا في حفظ المشاعر.. يا لفرحتك كذلك لعلمك بأنك قد أذقتهم المر على طوال الزمن.. أنك انتصرت وتألقت وأبدعت حتى أصبحوا مهتمين
بك أكثر من أنفسهم ، وإذ كان سقوطك الصغير هذا قد جعلهم أسعد الناس ، فبكل تأكيد قد يموتوا بالسعادة لو سقطت للمدى البعيد.. ومن هذه الخلاصة إتضحت الأمور وبرزت
المشاعر والطموح.. والحل الوحيد من أجل إستمرار في هاته الحرب هو المواصلة في التألق والإبداع ، والحذر من التعثرات حتى لا يكون لهم مصدراً للفرح مجدداً..
إنه حدث بسيط جعل من الأمور واضحة.. ومن النتائج بارزة ، أو ربما كان سقوطك هذا متعمداً بعدَ التعرف على هاته المقولة الرائعة.. كي تكشف على حقيقة من حولك
وعلى ماهم عليه ، من أجل التأكد من أمور عديدة تجعلك آخداً للإحتياطات ، كما أتمنى لو كنت مكانك.. حتى أعرف من حولي وهل هم حقًا كذلك.. لذلك عليك مجدداً
التـأكد ممن هم بحولك ، حتى تعرف إذ كانوا صادقيين أو لا ، حتى لا تصطدم في حائط المفاجآت مجدداً وحتى تكون ذا تجربة سابقة معتمدة..
إنها بالفعل عبارة بسيطة جعلتنا وساعدتنا على التعرف على الهوية الحقيقية لمن بحولنا..
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى